سؤال : ما معنى ( محضة ) و( الخبر المختص ) في هذه الجملة ؟
السلام عليكم:
اخوتي ما معنى ما بين الأقواس في هذه الجملة: من مواضع تقديم الخبر وجوبا أن يكون المبتدأ نكرة (محضة) ولا مسوغ للابتداء به إلا تقديم (الخبر المختص)! |
رد: سؤال
البسملة1 المحضة هي النكرة التي ليس فيها شيء يقربها من المعرفة، ما مثال الذي يقربها من المعرفة؟ الصفة مثِّل للنكرة المحضة؟ مررت برجل يكتب |
رد: سؤال
http://www.ahlalloghah.com/clear.gifإذا وقعت الجملة بعد معرفة محضة (أي معرفة لفظاً ومعنى) فهي حال، وإن وقعت بعد نكرة محضة (لفظاً ومعنى) فهي صفة؛ أما إذا وقعت بعد معرفة غير محضة (أي معرفة لفظاً لا معنى) كالمحلى بـ(ال) الجنسية جاز جعلها حالاً مراعاة للفظها أو جعلها مراعاة لمعناها مثل جملة (يسبني) في قول الشاعر: ولقد أمر على اللئيم يسبنيفمضيت ثمت قلت لا يعنيني فهو لا يقصد لئيماً بعينه بل يخبرنا بشأنه إزاء كل لئيم، فجملة (يسبني) يجوز أن تكون في محل نصب حالاً من (اللئيم) مراعاة للفظه المعرفة، وأن تكون في محل جر صفة له باعتبار معناه النكرة. كذلك إذا كانت النكرة غير محضة بأن كانت موصوفة مثلاً فتقترب بذلك من المعرفة ويسوغ للجملة بعدها أن تعرب صفة مراعاة للفظها. أو حالاً مراعاة لمعناها مثل: شاهدت فارساً قوياً (يجالد خصمه). http://www.ahlalloghah.com/clear.gif |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 02:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ