أسئلة تتعلق بمسألة الخلاف في أصل الاشتقاق من كتاب " الإنصاف " للأنباري
السلام عيكم:
لدي بعض الأسئلة عن كتاب الإنصاف للأنباري تتعلق بمسألة الخلاف في أصل الاشتقاق الفعل أم المصدر: قوله: (أما قولهم إن المصدر يصح لصحة الفعل ويعتل لاعتلاله قلنا الجواب عن هذا من ثلاثة أوجه الوجه الأول أن المصدر الذي لا علة فيه ولا زيادة لا يأتي إلا صحيحا نحو ضربته ضربا وما أشبه ذلك وإنما يأتي معتلا ما كانت فيه الزيادة والكلام إنما وقع في أصول المصادر لا في فروعها) ما معنى هذا الكلام (وإنما يأتي... إلى آخره؟ قوله: (وإذا كان المعنى أوقع ضربا فلا شك أن الضرب معقول قبل إيقاعه مقصود إليه ولهذا يصح ان يؤمر به فيقال أضرب وما أشبه ذلك فإذا ثبت أنه معقول قبل إيقاعك معلوم قبل فعلك دل على أنه قبل الفعل.) ما معنى هذا الكلام؟ قوله: (ومنهم من تمسك بأن قال الدليل على أن المصدر فرع على الفعل أن المصدر لا يتصور معناه ما لم يكن فعل فاعل والفاعل وضع له فعل ويفعل فينبغي أن يكون الفعل الذي يعرف به المصدر أصلا للمصدر ) هنا هل يقصد: والفاعل وضع له... أم والفعل وضع له؟ لأنه ورد بالحالتين!! قوله: (والثاني أن قولهم مركب فاره ومشرب عذب يجوز أن يكون المراد به موضع الركوب وموضع الشرب ونسب إليه الفراهة والعذوبة للمجاورة كما يقال جرى النهر والنهر لا يجرى وإنما يجري الماء فيه ) ماذا يقصد بالمجاورة؟ هل يعني المجاز المرسل؟ |
للرفع
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
رد
اقتباس:
في قوله: (وإنما يأتي معتلا ما كانت فيه الزيادة والكلام إنما وقع في أصول المصادر لا في فروعها) إذن على تفسيرك يجب أن تكون هناك فاصلة بعد كلمة (الزيادة) أليس كذلك؟ قوله: (والفعل وضع له فعل ويفعل) يعني هل يقصد أن الفعل له ماض ومضارع؟ يعني فعل ويفعل نستطيع ضبط عينها كيفما نشاء؟ أخيرا: هل هناك كتاب يشرح الإنصاف لو تكرمت؟ تحياتي وتقديري |
وفيك بارك الله.
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 08:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ