مناقشة الأستاذ أبي قصيّ فيصل المنصور ..
البسملة2 لم أصدّق عيني حين رأيت أحدهم يعلّق الإعلان اليوم عن مناقشة رسالة ماجستير, عنوانها: (وضع ابن مالك للشواهد النحوية, بين النفي والإثبات).. وزاد عجبي حين رأيت اسم الباحث: فيصل بن علي المنصور, فقلت لصديقي: لعلّه صاحب ملتقى أهل اللغة.. فهلمّ بنا نحضر المناقشة. والحمدلله أن حضرت حتى آخر لحظة, وكان فيصلٌ فيصلا, ولم يخب ظنّي فيه, واكتحلت عيني برؤيته عن كثب, وسماع صوته. بعيدًا عن الشجار العنيف الذي كان مكسوًّا بروح اللطف والطرافة = إلا أني خرجت بقناعة تزيد في مخالفة شيخنا الأستاذ في عدد من آرائه, وموافقته في آراء أخرى, والقضيّة واسعة, وهي صراع بين الشبان والشيوخ كما يقول أنيس. أبارك له هذا التقدّم العلميّ, وأسأل الله أن يجعله مباركًا أينما كان, وينفع به الإسلام والمسلمين. وأطلب منه أن يضع رسالته على الشبكة, حتى نتمكّن من قرائتها على مهل. |
هل من تسجيل لها !! ؟؟
|
لا .. لم أرَ أحدًا سجّل شيئًا , إلا تصويرًا ثابتًا من بعض الإخوة .
|
الحمد لله، وبعدُ؛ فأحمدُ الله -تعالى- الذي منَّ بفضله، وجاد بكرمه على أخي العزيز الأستاذ اللغوي المحقق فيصل بن علي المنصور، ووفَّقه لإنجاز بحثه، وإنها لفرصة طيبة أن أفتتح مشاركاتي في هذا الملتقى المبارك بتهنئته، فإني محب له في الله، مستفيد من كتاباته، منتفع بإجابته عما يشكل عليّ من علوم اللغة.
أسأل الحيّ القيّوم أن يبارك له في ما وهبه، ويزيده علمًا وتحقيقًا وتدقيقًا، ويرزقه الإخلاص في القول والعمل. |
أسأل الله أن يزيده رفعة في الدنيا والآخرة.
|
حبيبنا الفاضل أبا الليث،
سعِدت بحضورك. أما البحث، فالنيّة أن أطبعه قريبًا إن شاء الله. وفقنا الله، وإياك. حبيبنا الشيخ ضيف الله الشمراني، نرحِّب بك جليسًا في الملتقى. وحياك الله. وأسأل الله لك التوفيق، والسَّداد، وأن ينفع بك. حبيبنا الأستاذ الكريم بلال الخليلي، رفع الله قدرك، وشكر لك. |
تبريك
بارك الله لك، وزادك من فضله، ووفقك لما يحب ويرضى.
|
مبارك .. مبارك
أسألُ الله أن ينفع بك الإسلام والمسلمين ، ويزيدك علماً وعملاً ..
في تقدم مستمر إن شاء الله . |
و الله أتحسّر أن المناقشة لم تُسجّل و كيف غاب مثل هذا عن الأحباب
|
بارك الله لك يا أبا قصي، أنت أهل -في ما نعلم- لجسيمات الأمور ومعاليها، ومثلكم طلب فأدرك، وسعى فأوفى على الغاية.
ولقد ساءني أنني ما علمت بالمناقشة إلا بعد ما أعلن الإخوة أمرها هنا، ولو علمت قبل ذلك لحرصت على حضورها حرصا شديدا، ولزادني حرصا عليها كونُها بالمدينة، فما كنت لأدعها وهي مني قاب قوسين أو أدنى، ولأخبرت بعض إخوتي من محبيكم وندبتهم إلى حضورها، لكن الحمد لله على كل حال. وأسأل الله لكم التوفيق في ما تستقبلون من أمركم، وزادكم الله علما. |
بارك الله فيكم جميعًا أيها الأوِدَّاء.
وقد كان يسرُّني كثيرًا لو حضرتَ يا أبا حيّان، وشرَّفتَني بلقائك، وأنتَ المرءُ يُشتَاق إليه، ولكنّ في مستقبَل الأيام العوضَ من ذلك إن شاء الله. |
أستاذنا الفاضل ،
زادك الله توفيقا وسدادا ، وجعل هذه الشهادة عونا لك على طاعة الله ، وسبيلا إلى مرضاته ، ونفعك بها ، ورزقك خيرها في الدنيا والآخرة ، وزادك همَّة وعلوا ، ورفعة وسموا . |
الأحبة الفضلاء , بورك مروركم وتشريفكم .
أستاذنا فيصل, لو علمت بوجودك في طيبة ما تركتك أيام المنهجية, ولكن: قدر الله وما شاء فعل. ننتظر بحثكم, وهو محلّ جدلٍ ونقاش بيننا طلاب الكليّة :) . |
ما شاء الله!
أخي الأستاذ المنصور فارسٌ في هذا الميدان...والملتقى مليءٌ بتحقيقاته وتعليقاته النفيسة. أسأل اللهُ تعالى لأخي الحبيب الأستاذ أبي قصي التوفيق والسداد. فاصل1 يسعدني كذلك أن أرحب بالأخ الحبيب الشيخ ضيف الله الشمراني جليسا في ملتقى أهل اللغة. أسأل الله تعالى لك التوفيق والسداد. |
أبا قصي ،
يسر الله لك كل خير، وصرف عنك كل شر. |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 05:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ