مجلة ملتقى أهل اللغة - العدد الأول ( بي دي إف ) المحرم 1434
 

السلام1
نبشركم بصدور العدد الأول من مجلة (ملتقى أهل اللغة) سائلين الله تعالى أن يعمّ بها النفع، وأن يجزي من سعى عليها خير الجزاء.

رابط الاحتمال:
http://www.ahlalloghah.com/majalla.pdf

هذا عمل صالح - إن شاء الله -
أسأل الله أن يوفق كل من قام على تحقيقه في وقت غابت عنه الهمم العالية
وسؤالي :
هل للمجلة نسخة ورقية ؟ وأين تباع ؟

جزاكم الله خيرا وبالتوفيق إن شاء الله.

جزاكم الله خيرًا وَشكر الله لكم.
المجلة لا تُباع ، وليس لها نسخة ورقية...ولعل الإدارة تنظر في هذا الأمر في الأعداد القادمة.
بارك الله فيكم.

ما شاء الله
عمل مبدع .
هل تصدر كل شهر ؟

المجلة نصف سنوية ، أي : ستصدر كل ستة أشهر بإذن الله .

بارك الله فيكم جميعًا ... وجعلكم من المنافحين عن هذه اللغة الشريفة ... تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكركم على هذا الملتقى الرائع ، الذي يخدم لغة القرآن ، والذي تشرفت بالانضمام إليه قبل دقائق ، راجياً الانتفاع بما تتحفونا به أسأل الله ألا يحرمكم الأجر والمثوبة .

ولكن سؤالي - فضلاً - لماذا قلتم : رابط الاحتمال ؟!
ولم تقولوا : رابط التحميل ؟! أو التنزيل ؟!

أكرر شكري لكم ودمتم في حفظ الله ورعايته .

بارك الله فيكم ونفع بكم وجزاكم خير الجزاء وأوفاه

السلام عليكم
شكر الله سعي مشرفي الملتقى ومن ينتمي إليه،كفاء خدمة لغة القرآن، و ما أسعدني ، و أوفر حظي؛ حين تصدر عنه مجلة بعد يومين من هذا الانتماء.
مزيدا من الرقي و الجهد المبارك إن شاء الله ولا حرمنا من الاستفادة من خدمات أساتذتنا و إخواننا فيه وخادم القوم سيدهم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لاقوة إلا بالله
أسأل الله العلي العظيم أن يزيد هذا الملتقى رصانة ومكانة وعلمًا، ويبارك في القائمين على هذه المجلة العلمية الرصينة.
جزاكم الله خيرًا على هذه البشرى.

جزاكم الله خيرًا ونفع بكم.

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وفي جهودكم الكبيرة المباركة في خدمة هذا اللسان العربية المبين وعلومه الشريفة.
إصدار هذه المجلة الدورية عمل كبير أسأل الله أن يعينكم على الاستمرار فيه.
وأرى أن تسعوا بها إلى التحكيم وإصدار نسخة ورقية منها مستقبلا إن شاء الله.

ما شاء الله ..
بوركت الجهود ..
جمعتم الأزاهير في باقة ،، والأضابير في طاقة .. فلله دركم ..

مكثت في فيء المقدمة ردحًا ..
بانتظار العدد الثاني على أجمرَ من الحرّ وأحرّ من الجمر ..

جزاكم الله خير الجزاء.