حبيبنا الفاضل أبا الليث،
سعِدت بحضورك.
أما البحث، فالنيّة أن أطبعه قريبًا إن شاء الله.
وفقنا الله، وإياك.
حبيبنا الشيخ ضيف الله الشمراني،
نرحِّب بك جليسًا في الملتقى. وحياك الله. وأسأل الله لك التوفيق، والسَّداد، وأن ينفع بك.
حبيبنا الأستاذ الكريم بلال الخليلي،
رفع الله قدرك، وشكر لك.
|