|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() أحسن الله إليك يا شيخنا الحبيب.
كنت أريد أن أنبه على أن "الزبيدي" التي وقعت في اللسان تحريف، وصوابه: "الدُّبَيري"، فسبقتموني إلى ذلك، وأنتم أهل السبق، وأولى بالسبق والتقدم. وما وقع لكم من نقل ذلك عن اللسان ليس خطأ منكم، بل هو خطأ من محققي اللسان، وقد وقع فيه غيركم، مثل الشيخ العطار في تحقيقه للصحاح، قال في الحاشية لما ورد أحد هذه الأبيات في (ق ر أ): "في اللسان أن البيت لزيد بن تركي الزبيدي" فالخطأ في ذلك كله على محققي اللسان، وليس على من نقل عنهم. وهنا مسألة أخرى، الصاغاني يقول: "، وأنشده الفرّاء في نوادِرِه لأخيه يزيد، وهو لِزيد:" وقد احترت في هذا الكلام، وفي تخريجه على وجه مرضي. وينبغي أن نقول أولا: هل (نوادر الفراء) موجود أم مفقود؟ فإن كان موجودا رجعنا إلى لفظه. وإنما قلت هذا: لأن من نقلوا الأبيات عن الفراء قالوا: "قال الفراء: أنشدني أبو صدقة الدبيري" وليس "أنشدني يزيد" فهل معنى هذا أن الصاغاني يعلم أن أبا صدقة الدبيري الذي ذكره الفراء هو يزيد، فلذلك قال: إن الفراء أنشده ليزيد؟ أم أن لفظ الفراء في النوادر: "أنشدني يزيد بن تركي" كما قال الصاغاني، ويكون القول الآخر الذي نقله العلماء منقولا عن غير النوادر؟ ثم إذا سلمنا أن الفراء قال: "أنشدني يزيد بن تركي" كما يفهم من كلام الصاغاني، أو أن أبا صدقة الدبيري هو يزيد بن تركي فلذلك قال الصاغاني: إن الفراء أنشده ليزيد لعلم الصاغاني أن هذا هو هذا = فهل تُقبل تخطئة الصاغاني للفراء في نسبة الأبيات إلى يزيد؟ أيجوز أن يكون الصاغاني أعلم من الفراء بصاحب هذه الأبيات، والصاغاني متأخر عن الفراء بقرون، والفراء سمعها من الشاعر مشافهة؟ هذا أمر مستبعد جدا. أليست هذه مسألة مشكلة؟ |
#17
|
|||
|
|||
![]() ![]() اقتباس:
ما دمنا قد تكلمنا في هذا فلا بأس أن نزيد عليه. فممن وقع له الوهم في مثل هذا رجل من أعلم الناس بالشعر والشعراء ودواوين الشعراء، وهو عبد القادر بن عمر البغدادي ![]() وذلك في شرحه لشواهد شرح الرضي على الشافية عند شرحه لقول منظور بن مرثد الأسدي: ببازل وجناء أو عيهلِّ قال البغدادي ![]() "والبيت من أرجوزة طويلة لمنظور بن مرثد الأسدي، وقيل: لمنظور بن حبة الأسدي" فظاهر في كلامه أنه ظن هذا غير هذا، وهذا وهم. قال المحققون في الحاشية -وهم محمد محيي الدين عبد الحميد ومحمد نور الحسن ومحمد الزقزاف- معلقين على قول البغدادي: "منظور بن حبة هو بعينه منظور بن مرثد، قال المجد: (ومنظور بن حبة راجز، وحبة أمه، وأبوه مرثد) اهـ " قلت: وما نقله المحققون عن صاحب القاموس هو الصواب الذي لا شك فيه، قال الآمدي في (المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء): "وأما ابن حبة بواحدة معجمة: فهو منظور بن حبة الأسدي، وحبة أمه، ويعرف بها، وهو منظور بن مرثد بن فروة بن نوفل بن نضلة بن الأشتر بن جحوان بن فقعس، شاعر راجز محسن." قلت: وفقعس من بني أسد، فهو منظور بن مرثد الأسدي، وهو أيضا منظور بن حبة الأسدي، وأهل اللغة يستشهدون برجزه كثيرا. والله أعلم |
#18
|
|||
|
|||
![]() سؤال الأستاذ الجليل صالح العَمري عن نوادر الفراء ، يقول :
أ(نوادر الفراء) موجود أم مفقود؟ جواب ذلك : أن كثيرا من كتب الفراء مفقودة ومنها ( النوادر ) هذا . ثم عن تخطئة الصاغاني رواية الفراء ، أقول : الصاغاني خطَّأ الرواية ولم يخطئ الفراء ، إذ إنه تلقاها مكتوبة لا شفاهًا لبعد زمنه عن زمن الفراء ، والكَتْبُ مظنة التصحيف والتحريف . ولو أن أبا صدقة رجلٌ آخر غير زيد بن تركي لجاء التنبيه على خطأِ النسبة بصيغة واضحة كالتي اعتادها العلماء في أقوالهم ونقدهم كأن يقال مثلا : هذا الشعر لفلان وليس لعلان . ولكن تنبيه الصاغاني لا ينفي شخص أبي صدقة ولكن يذكر اسمه واسم أخيه معه ، والصاغاني ثقة وعلماؤنا يوثق بعلمهم ما لم يقم دليل بين على وهمٍ أو تحريفٍ في كلامهم ، وهنا لا يُرَى التحريف من الصاغاني بل من الكتاب الذي بين يديه فنبه عليه مشكورا . فلعل الصاغاني اطلع على كُتُبٍ لم تصل إلينا فحفظ علينا علما لا نجده عند غيره . ولا أجد حاجة للموازنة بين الصاغاني والفراء وأيهما أعلم من الآخر ؛ لأن المتأخرين سقطت في أيديهم كتبٌ وتحقيقاتٌ لم تكن موجودة في زمن سيبويه والفراء . وحول حديثكم عن عبد القادر البغدادي ووهمه في نسب منظور بن حبة إذ ظنه غير منظور بن مرثد ، وجدتُ ملاحظتكم سديدة وأدرك محققو شرح الشافية ( واسم ثالثهم محمد الزفزاف وليس الزقزاف ) هذا الوهم فنبهوا عليه ، وقد تكون العجلة في الكتابة أفضت إلى الذهول عن بعض البديهيات ، على أن البغدادي قال في الخزانة عند شرح ( أو تُصْبحي في الظاعن المُوَلّي ) وهو من الأرجوزة نفسها : " وهذه الأرجوزة نسبها السخاوي في ( سفر السعادة ) لمنظور بن مرثد الأسدي . قال : وقيل لغيره . ونسبه الصاغاني لمنظور بن حبة الأسدي . وهما واحد فإن مرثدا أبوه وحبة أمه ، فبعضهم ينسبه إلى أبيه وبعضهم إلى أمه " - انظر خزانة الأدب 6 / 138 ، الطبعة الأولى ، الهيئة المصرية العامة للكتاب ، 1397 هـ = 1977 م فقول البغدادي في شرح شواهد الشافية : "والبيت من أرجوزة طويلة لمنظور بن مرثد الأسدي، وقيل: لمنظور بن حبة الأسدي" له احتمال أن يكون البغدادي نسي التنبيه بأنهما واحد كما قال في الخزانة ، واحتمال أن يكون ركن إلى اطلاع القارئ على كلامه في الخزانة ، فالكافية والشافية من بابة واحدة وطالب العربية لا يستغني عنهما إذا أراد التمكن والرسوخ في علم العربية . وأشكر الأستاذ صالح العَمري ( الكهلاني ) على هذه الفوائد التي تحرك الأذهان ، كما أشكر من يرفع عني الخطأ والوهم بحسن التنبيه وصدق النية في التصحيح والتوضيح . |
#19
|
|||
|
|||
![]() شيخنا الحبيب/ منصور مهران
قد أحسنتم وأجدتم فبلغتم من ذلكم الغاية، وقد أعجبني جدا نقلكم لقول البغدادي الذي في الخزانة، فإنه صريح في أنه كان يعلم أن المقصود بهما واحد، وأن أمرهما لم يلتبس عليه، ![]() اقتباس:
وجزاكم الله خيرا على التنبيه. |
#20
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أليس هناك فرق بين (أنشدَني فلان)، و(وأنشدَ لفُلان)؟ فابن السكِّيت (ت244) حين نقل عن الفرَّاء (ت 207) في ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فهل يمكن أن يُقال: إنَّ أبا صدقة ليس زيد بن تركي؛ بناءً على التفريق بين (أنشدني فلان) و(أنشد لفلان)؟ وهنا سؤال: إذا كان أبو صدقة الدُّبيري هو نفسه زيد بن تركي، وكان مُعاصرًا للفرَّاء -بدليل قوله: (وأنشدني أبو صدقة)-؛ فهل هو ممَّن يُحتَجُّ بشعرِه؟ ![]() ![]() ![]() وأودُّ أنْ أسألَ فضيلة الأستاذ / منصور مهران -حفظه الله- عن هذين الموضعين: ![]() ![]() ![]() ( وهو مذكور في ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ( وأنشدَ أبو عمرٍو الشيبانيُّ بيت شعرٍ... وهو قول الأسدي الدُّبيريّ: إن كنت أبصرتني فذًّا ومصطلمًا ![]() هل هُما اللَّذان أشارَ إليهما في قوله: اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() |
#21
|
|||
|
|||
![]() تفصيل دقيق بديع جدا، اتضح لي منه أشياء كثيرة ما كانت تَضِحُ لي.
اقتباس:
اقتباس:
"وقرأت في نوادر الفراء التي أملاها أبو العباس ثعلبٌ في سنة 283 من النسخة التي كُتبت من لفظه بعينها: كُباب بضم وأنشد: ولقد بدا لك لو تفالت غُدوة ... طرد الركاب ومنزلٌ بكُباب" والله أعلم |
#22
|
|||
|
|||
![]() قرأت كلام الأستاذة عائشة بتدبر شديد وشكرت لها هذه اللفتة الموفقة ، ثم تابعت عشرة كتب تراثية لَعَلِّي أجد موضعا واحدا يفرِّج عني هموم أبي صدقة ، وكاد التعب يُثْنِينِي عن المضي في المتابعة ، وفجأة تذكرت شيئا ولا أدري أين قرأته ؟ وامتدت يدي إلى كتاب ( البصائر والذخائر ) لأبي حيان التوحيدي وعندي منه طبعتان : طبعة إبراهيم الكيلاني ، وطبعة وداد القاضي . فاخترت طبعة وداد القاضي لسهولة فهارسها فوجدت بغيتي في ج 8 ص 63 :
قال الفراء في ( النوادر ) : أنشدني أبو صدقة الزهري لفلان لاحظوا معي قوله : ( أنشدني أبو صدقة الزهري لفلان ) فهل الزهري تصحيف عن الدبيري ؟ وقوله : ( أنشدني ..............لفلان ) هو المألوف عند نسبة الشعر المُنْشَد . ثم أورد ثمانية أبيات ( سأكتبها لكم في وقت لاحق ) وقلت في نفسي : دعنا ننظر في طبعة إبراهيم الكيلاني ؛ فوجدت القول بتمامه في القسم الثاني من المجلد الثاني ص 373 . فهنا يتشابه نقل أبي حيان عن نوادر الفراء ونقل البغدادي عن نوادر ابن الأعرابي - كما أوردته الأستاذة عائشة - : ( قالَ: أنشدَني الدُّبيريُّ لرجلٍ من بني أسدٍ ) فصيغة الإنشاد تُنبئ عن وجود شاعر قال هذا الشعر ، وكان صنيع أبي صدقة الدبيري مقصورا على الرواية . فهذان مرجعان لعَلَمَيْنِ من كبار أعلام الأمة أجمعا على أن أبا صدقة يروي فقط ، فهل نظن أنهما حسما الأمر عند هذا الحد ؟ لا أظن ؛ لأني كل يوم أجد شيئا جديدا يتفضل به الإخوة الأجلاء في هذا الملتقى الطيب أهله . وبالله التوفيق |
#23
|
|||
|
|||
![]() ربما إذا عُثر على كتاب يجمع أشعار بني أسد أو دبير منهم على الأقل يكون فيه بعض الفوائد المتعلقة بالموضوع
والذي بحوزتي الآن ديوان بني أسد طبعة دار صادر ولكن هذا الكتاب خاص بالجاهليين منهم والمخضرمين فهل هناك من جمع شعر الأسديين في الأزمنة المتأخرة ؟ وكما هو معلوم أن دبيرا من أسد قال ناظم عمود النسب : من أسد أيضا دبيرُ فقعسُ ... عَرار والكميت والمنبجسُ |
#24
|
|||
|
|||
![]() أشكر لأستاذِنا / منصور مهران -حفظه الله- إرشادَنا إلى هذا الموضع من كتاب
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ومِمَّن نسبَ هذه الكلمةَ إلى زيد بن تركيٍّ الدُّبيريِّ: ابنُ برِّي (ت 582) في ![]() ![]() |
#25
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا
أرى أن القضية قد حسمت ولله الحمد، والفضل لله ثم لشيخنا العلامة المحقق منصور مهران. وأنا لما قرأت كلام الشيخ الذي نقله عن البصائر والذخائر، كنت أظنه نقله من أجل عبارة: "أنشدني أبو صدقة الزهري لفلان" فقط، وكنت أظن الأبيات التي أنشدها غير أبياتنا التي نحن فيها، فلذلك لم أرجع إلى البصائر لقراءة الأبيات. فلما رأيت الأستاذة عائشة تذكر أنها هي الأبيات الهمزية بعينها رجعت إلى البصائر والذخائر، فرأيت الأمر مستبينا كالشمس في رابعة النهار. فالأبيات قد تضمنت النص القاطع أن قائلها هو زيد بن تركي الدبيري كما نص على ذلك ابن بري والصاغاني وغيرهما. والأبيات هكذا: إني عجبت لكاعب مردونة [صوابه: مودونة] ![]() ![]() بيضاء تصطاد القلوب وتستبي ![]() ![]() قالت: أَزَيدٌ أنتَ؟ مالك هكذا؟ ![]() ![]() كالقار لونك أو طليت برامك ![]() ![]() لا تعجبي مني فدى لك واسمعي ![]() ![]() أخبرك أن وضاءتي في ميعتي ![]() ![]() إن الجميل يكون وهو مقصر ![]() ![]() والمرء يلحقه بفتيان الندى ![]() ![]() فهذا الشاعر يحكي ما دار بينه وبين المرأة من الحديث، وأنها أنكرت تغيُّر لونه وهيئته، والشاهد قوله: "قالت: أَزَيدٌ أنتَ؟ مالك هكذا؟"، يقول: لما رأتني أنكرتني ولم تعرفني، فقالت: أأنت زيد بن تركي الدبيري؟ إلى آخر ما قال في الأبيات. ![]() ![]() ![]() وأما ما وقع في البصائر من قوله: "أبو صدقة الزهري" فلا أشك أنه محرف، كما تحرف في اللسان إلى "الزبيدي". وأما ما وقع فيه أيضا من قوله: "لفلان" فقد يكون مرده إلى اختلال بعض نسخ النوادر وأن هذا الاسم خفي أو انطمس على بعضهم أو لم يستطع التحقق منه وما أشبه ذلك فوضع مكانه "لفلان". فنعيد ذكر النتائج مرة أخرى: 1 - الأبيات لزيد بن تركي الدبيري وليست لأخيه يزيد ولا لأبي صدقة. 2 - أبو صدقة الدبيري ليس هو زيد بن تركي الدبيري ولا يزيد بن تركي الدبيري. 3 - عبارة الفراء في النوادر: "أنشدني أبو صدقة الدبيري ليزيد بن تركي". والظاهر أنه وهم في هذا كما قال الصاغاني، بل هي لأخيه زيد. أفترونها قد حسمت أم لا؟ والله أعلم. |
#26
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا.
أريد أن أعرف رأي الإخوة في هذا، هل أنكروا شيئا مما قلته أم يوافقونني عليه؟ |
#27
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أما وقد حقق الأستاذ صالح العَمري أن الشعر لزيد بن تركي ، فإن أبا صدقة الدُّبَيْري راوٍ وحسب ، والفراء يروي عن أبي صدقة ، والفراء وُلِدَ سنة 144هـ وتوفي سنة 207 أو 208 هـ - لا يحضرني الآن صوابه - فيكون أبو صدقة من رجال عصر الاستشهاد قطعا أو قريبا من القطع ، فإذا روى عن زيد بن تركي المعاصرِ له وهو تِربه أو أسنُّ منه فالشاعر ممن يُحتَجُّ بشعرِه بلا ريب ؛ لذلك أوردت المعجمات شعره استشهادا به . وبالله التوفيق . |
#28
|
|||
|
|||
![]() قرأت في ( شرح أبيات مغني اللبيب ) للبغدادي صاحب الخزانة ؛ ج 3 ص 62
![]() " وقال أبو صدقة الأعرابي : إذا حدثك مُحَدِّثٌ فقل له : جَيْرِ " أي : صدقتَ ". فإن يكنهُ فوصفه بالأعرابي يُشعِر بأنه ممن يُؤْخَذُ منه كلام العرب شأنه في ذلك شأن الأعراب الرواة ، وهكذا نص الأستاذ عبد الحميد الشلقاني في كتابه ( الأعراب الرواة ) أن أبا صدقة روى عنه الفراء . وثبت أن ابن الأعرابي روى عنه أيضا ؛ فالرجل شهد زمن الأقحاح وروى عنهم الشعر واللغة ورواياته على العَين والرأس إن شاء الله . ___________ ![]() دار المأمون للتراث - دمشق - ط1 1394 هـ = 1974 م |
#29
|
|||
|
|||
![]() ![]() ليسَتْ عندي إضافةٌ على ما تفضَّل به الأساتذة -نفع الله بهم-؛ ولكنْ: مرَّ عليَّ أيضًا في ![]() ![]() (قال الفرَّاء: أنشدَني أبو صدقةَ الدُّبيري: والمرءُ تلحقه بفتيان النَّدى ![]() أوردَه في شرحِ قول المتنبّي: بسيف الدَّولة الوُضَّاء تُمسِي ![]() |
#30
|
|||
|
|||
![]() أحسنتم، ولكم الشكر.
اقتباس:
|
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
ترك الشر صدقة ! | أم محمد | حلقة العلوم الشرعية | 0 | 03-11-2010 10:37 AM |
هلموا إلى صدقة جارية وعلم ينتفع به إن شاء الله | أحمد أبو فهر | مُضطجَع أهل اللغة | 0 | 22-07-2009 08:08 AM |