الحمد لله على عودة الملتقى

[محمد بن إبراهيم]

لا أجد كلمات توفي أستاذنا الكريم أبا إبراهيم حقَّهُ كِفَاءَ جهوده في خدمةِ هذا الملتقى الطيب، فجزاه الله عنا خير الجزاء، وجزى الله عنا خيرا كل من يعمل على خدمة لغة القرآن الكريم.

[د:إبراهيم المحمدى الشناوى]

الحمد لله رب العالمين
لا أدري كم كان حزني حين دخلت الملتقى فلم أجده
ووجدت صفحة تدل على أن الملتقى قد أغلق

ولم أظن أنه سيعود ثانية لكني كنت أحاول الدخول من أماكن متفرقة لعل وعسى
وها هو بحمد الله وتوفيقه
ثم بجهود أستاذنا الفاضل أبي إبراهيم
قد عاد للعمل مرة أخرى
فنسال الله أن يبارك في هذا الملتقى والقائمين عليه
وأن يجعل كل حرف يكتب في هذا الملتقى في ميزان حسناتهم

[محمد بن إبراهيم]

اللهم آمين، ولا حرِمنا النفعَ والأنسَ بكم وبإخوانِنا الفضلاءِ في هذا الملتقَى.

[أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل]

بل الشكر لكم أساتذتنا الكرام ، ولكل من سعى في إثراء الملتقى بالمشاركات الطيبة النافعة ، فـ ، و .

[محمد بن إبراهيم]

باركَ اللهُ فيكُمْ، وجعَلَ لكُمْ مِنِ اسمِكُمْ نصِيبًا وحظًّا وافرًا يومَ تلقونَهُ-سبحانه-.

[د:إبراهيم المحمدى الشناوى]

الحمد لله

[محمد بن إبراهيم]

طال الأمر حتى اتهمتُ نفسي الآثمة بكل سوء، ولا أدري كيف كنت أحيا أزمان انقطعتُ عنه!
أدام الله علينا نعمة هذا الملتقى، وحفظ الله لنا به إخوة كراما طيبين.

[عَرف العَبيرِ]

جزى الله خير الجزاء كل من اجتهد و جدّ في عودة ملتقانا المبارك.

[محمد بن إبراهيم]

اللهم آمين.
ولقد انقطع اتصالي بأساتذتنا في الملتقى، فحزنت لذلك حزنا شديدا، وخشيت أن يكون ذلك آخر عهدنا به، وقد دعوت الله كثيرا أن يعيد لنا الملتقى، فالحمد لله ذي المنّة والفضل، وشكر الله لإخواننا جهدهم في ذلك، وتقبل منهم، وبارك فيهم.
وأحب أن أهنّئ أخانا وحبيبنا أبا مسلم لنيْلِه درجة الماجستير وعبوره جسرها، وأسأل الله له دوام التوفيق والسداد، وأن ينفع به ويبارك فيه.