|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
تنبه وأنت تعرب كلام الله ( حديث متواصل إن شاء الله )
تنبَّه , وأنت تعرب كلام الله ( 1 )
قال الله , : ولن ينفعكم اليوم , إذ ظلمتم , أنكم في العذاب مشتركون الحديث في هذه الآية المباركة وما قبلها على خلود الكافرين في النار , وعذابهم الأليم جراء ما اكتسبته أيديهم في حياتهم الدنيا . وكلامنا هنا على " إذ " . فالقارئ يظن أنها : ظرف زمان متعلق بالفعل " ينفع " المنفي . لكن من تدبر وتأمل علم أن هذا الإعراب فاسد . وبيان ذلك : من المشهور عند النحاة أن الظرف " إذ " مختص بالماضي , فتقول : أتيت إذ دعوتني , ولا تقول : آتيك إذ تدعوني . ونحن هنا لو جعلنا " إذ " ظرفاً متعلقاً بالفعل " ينفع " وقعنا في إشكال كبير . فـ " إذ " للماضي – كما قلنا – والفعل " ينفع " المراد به هنا الحاضر . وبتعليقنا الظرف بالفعل صار المعنى : لن ينفعكم اليوم فيما مضي , فنكون قد جمعنا بين زمنين متناقضين . لذا كان لا بد لنا أن نبحث عن وجه آخر يكون الإعراب فيه خادماً للمعنى . وهو : أن " إذ " : حرف اعتراض , معناه التعليل . أما كونه حرف اعتراض فلأنه اعترض بجملة " ظلمتم " بعده بين الفعل " ينفع " وفاعله المصدر المؤول من " أنكم مشتركون ". والتقدير : لن ينفعكم , لأنكم ظالمون , اشتراككم في العذاب . وعلى هذا فجملة ظلمتم اعتراضية , و " إذ " حرف وليست ظرفاً . والله – سبحانه و – أعلم وأحكم - هذا ما انتهى إليه الإمام ابن هشام في المغني , بعد مناقشة طويلة , وآراء لا تخلو من تكلف , لا سيما رأي الإمام أبي علي الفارسي الذي نقله عنه ابن جني . لكن ابن هشام اكتفى بأنه حرف للتعليل . أما إعرابه حرف اعتراض فلم أسمعه إلا من شيخنا الفاضل فخر الدين قباوة . مد الله في عمره . وهو الحق , إن شاء الله . |
#2
|
|||
|
|||
تنبَّه , وأنت تعرب كلام الله ( 2 )
قال , : الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ . لعل القارئ الكريم لهذه الآيات المباركة عندما تمر به كلمة " ما " يتسرع فيعربها حرفَ نفي . لكنه لو تريث قليلاً لأدرك أنه أبعد الشُّقة , وصيَّر الكافرين مظلومين بهذا العقاب , لا ظالمين . إذ إن المعنى , على جعلها حرفَ نفي , يصير : أن الله يعذبهم لأنهم ما كانوا بآياته يجحدون . وعلى هذا يكون الله ظالماً في عقابهم . الله عن ذلك علواً كبيراً . لذا كان لا بد لنا أن نبحث عن وجه آخر لإعراب " ما " . وهو أنها مصدرية , والمصدر المؤول من " ما " وما بعدها معطوف على المصدر المؤول من " ما نسوا " . والتقدير : فاليوم ننساهم لنسيانهم لقاء يومنا هذا , وجحدهم بآياتنا . والله – – أعلم |
#3
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله (3)
قال , : قالوا : يا شعيب , أصلاتك تأمرك أن نتركَ ما يعبد آباؤنا , أو أن نفعلَ في أموالنا ما نشاء ؟ إنك لأنت الحليم الرشيد . لعل القارئ الكريم عندما يقف على هذه الآية المباركة , ويستوقفه إعراب المصدر المؤول , يتعجلُ الحكم , فيظن أن المصدر المؤول من " أن نفعل " معطوف على المصدر المؤول من " أن نترك " . وظاهر أن المصدر المؤول من " أن نترك " في محل نصب بنزع الخافض , أي : بأن نترك . فيكون المصدر المؤول من " أن نفعل " معطوفاً عليه في محل نصب . لكنك لو تدبرت المعنى قليلاً عرفت أن هذا الإعراب مفسد له . إذ قوم شعيب ساخطون على ما يأمرهم به من الطاعات والمبرّات . وعلى الإعراب الذي ذكرناه يكون المعنى : هل تأمرك صلاتك بترك عبادة الأصنام , وتأمرك بفعل ما نشاء في أموالنا ؟ وأنت ترى معي أن المعنى فاسد على هذا , إذ كيف يأمرهم نبي الله أن يفعلوا في أموالهم ما يشاؤون دونما ضابط . لذلك كان لا بد لنا أن ننأى عن هذا الإعراب , ونبحث عن وجه آخر يتفق فيه المعنى والإعراب . فنقول : " ما " , في قوله " ما يعبد " , اسم موصول مبني على السكون , في محل نصب مفعول به للفعل " نترك " . والمصدر المؤول من " أن نفعل " معطوف على " ما " في محل نصب . وعلى هذا يكونون مأمورين بترك شيئين : عبادة الأصنام , والتصرف في الأموال كيفما يشاؤون . فيستقيم حينئذ المعنى والإعراب . والله – سبحانه – أعلم وأحكم |
#4
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله ( 4 )
قال الله , سبحانه : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب , ولم يجعل له عوجاًقيماً لينذر بأساً شديداً من لدنه ... قد يتسرع أحدنا , وهو يعرب هذه الآيات المباركة , فيعرب " قيماً " صفة لـ " عوجاً " , فيقلب الحقائق , وهو لا يدري , إذ كيف يكون العوج قيماً ؟ ! لذا فإننا بحاجة إلى فضل تأمل في إعراب هذه الكلمة , فنقول : بما أن " قيماً " بمعنى جملة " لم يجعل عوجاً " له, لكنّ فيه زيادة بيان , كان إعرابه بدلاً واضحاً لا لبس فيه . وعليه فـ " قيماً " بدل من جملة " لم يجعل له عوجاً " منصوب . وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . والدليل على ذلك أنك يصح – في غير القرآن - أن تحذف الجملة المذكورة دون اختلال المعنى , فتقول : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب قيماً . هذا , وفي الآية أعاريب كثيرة , من أحب الاطلاع عليها فليراجعها في مظانها . و بما ذكرنا ندرك سرَّ السكتة اللطيفة الموجودة في مصحفنا لمن أراد أن يصل بين الآيتين ولا يقف على رأس الآية . و لا عجب أن أُفْرِدَ صفحة للكلام على هذه الآية , إذ إن الوهم فيها منذ القديم . قال الإمام ابن هشام – – في المغني , وهو يتكلم على الجهات التي يدخل الاعتراض على المعرب من قِبَلِها, فقال : " الثالث عشر : ما حكاه بعضهم من أنه سمع شيخاً يُعرب لتلميذه " قيماً ", من قوله : " ولم يجعل له عوجاً – قيماً .. " , صفة لـ " عوجاً " . فقلت له : يا هذا , كيف يكون العوج قيماً ؟ وترحمت على من وقف من القراء على ألف التنوين في " عوجاً " وِقفة لطيفة دفعاً لهذا الوهَم .. " |
#5
|
|||
|
|||
موضوع جميل
|
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا وجعله في موازين حسناتكم يوم تلقونه .
__________________
رحمكَ اللهُ يا والدي وأسكنكَ فسيحَ جنَّاتِه .. آمين ..
|
#7
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله ( 5 )
قال الله , سبحانه : ختم الله على قلوبهم , وعلى سمعهم , وعلى أبصارهم غشاوةٌ , ولهم عذاب عظيم . حديثنا في هذه الآيات المباركة على قوله , : " على أبصارهم " . ولعل الإخوة يعجبون من اهتمامي بإعرابهما ؛ إذ يظنون أنهما – أعني الجار والمجرور – معطوفان على قوله " على قلوبهم " . لكن أقول : إن هذا العطف مشكل من ناحيتين : أما الأولى فهي لفظية . وبيانها : أنك لو عطفت الجار والمجرور هذين على الجار والمجرور قبلهما وقعت في مشكلة إعراب " غشاوةٌ " . فهي مرفوعة , وعلى قولك لا يكون لرفعها سبب. أما الثانية فهي معنوية . وبيانها : أنك بهذا العطف تجعل المعنى : أن الله يختم على القلوب والسمع والأبصار . لكن المعنى على خلاف ذلك , إذ الختم يكون على القلوب والأسماع . أما البصر فله الغشاوة . والدليل قوله , : أفرأيت من اتخذ إلهه هواه , وأضله الله على علم , وختم على سمعه وقلبه , وجعل على بصرة غشاوة , فمن يهديه من بعد الله . أفلا تذكرون . فقد صرح في هذه الآية الكريمة بأن الختم يكون على القلوب والسمع , والغشاوة للبصر . لذا فإننا نعدل إلى وجه آخر . وهو : ان الجار والمجرور " على أبصارهم " متعلقان بخبر مقدم محذوف . و " غشاوة " مبتدأ مؤخر مرفوع . وحينئذ يستقيم لك اللفظ والمعنى . |
#8
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله ( 6 )
قال الله , : واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله لعل قارئ هذه الآية المباركة يتسرع في إعراب " يوماً " : أنها ظرف زمان متعلق بالفعل " اتقوا " . فأقول : عرفوا ظرف الزمان بأنه : اسم الزمان المنصوب بتقدير حرف الجر " في " قبله . فنحو : زرتك يوم الخميس , أي : زرتك في يوم الخميس . وعلى هذا فَقِسْ . وأنت لو جعلت " يوماً " في هذه الآية ظرفاً كان عليك أن تجعله على تقدير " في " , فيصير التقدير : واتقوا الله في يوم ترجعون فيه ... وعلى هذا نكون مأمورين بأن نتقي الله يوم القيامة . لكن ما فائدة التقوى يوم القيامة ؟ فهو يوم حساب لا يوم عمل واجتهاد . لذا كان إعرابه ظرفاً وهماً ظاهراً ينبغي البعد عنه , واللجوء إلى غيره . فنقول : المطلوب في الآية – والله أعلم – أن نتقي ذلك اليوم نفسه , وأن نخاف ذلك اليوم نفسه . فطلب الخوف واقع على " يوماً " نفسه . وعليه فإعراب " يوماً " مفعول به منصوب . وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . وكذا قوله , : إن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون لا يمكن أن تجعل " يوماً " ظرفاً بل هو اسم لـ " إن " . |
#9
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله (6)
قال الله , سبحانه : والذين تبوؤوا الدارَ والإيمانَ , فأجمِعُوا أمرَكم وشركاءَكُم لعلك – أيها القارئ الكريم – تتعجلُ الحكم على هاتين الآيتين , فتزعمَ أنّ " الإيمان " و " شركاءَ " معطوفان ؛ فالأول معطوف على " الدار " , والثاني على " أمرَ " , لكنّك بذلك تبعد عن وجه الصواب , وأنت ترومه . أمّا وجهُ الإشكال في الأوّل فهو أنّك بعطفك " الإيمان " على " الدار " جعلت المعنى : سكَنوا ونزَلوا الدّار والإيمان , ولاشك أن الإيمان لا يُتبَوَّأُ . وأما وجه الإشكال في الثاني فهو أنّ الفعل " أجْمَعَ " لا يكون مفعوله إلا من أسماء المعاني . وهو هنا كذلك " أمرَ " . ومما لا خلاف فيه أنّ المعطوف له حكم المعطوف عليه , وعلى الزعم أن " شركاء " معطوف على " أمر " فسد ما قعَّدْناه , لأن " شركاء " اسم ذات لا اسم معنى . لذا كان لا بد لنا من البحث عن وجه يلتئم فيه الإعراب والمعنى , وهو : أن كلاً من " الإيمان " و " شركاء " مفعول معه منصوب .. |
#10
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله ( 7 )
هذا بيانٌ للنّاس , وهدًى وموعظةٌ للمتقين ( آل عمران 138 ) لعل الكثير ممن يقرأ هذه الآيةَ وأشباهَها يستشكل وقوع المنصوب بين المرفوعين في هذه الآية , إذ يتوهم أن " هدًى " منصوب . والجواب عن ذلك : أن " هدى " ليس بمنصوب كما يتوهم , بل هو مرفوع . وبيان ذلك : أن " هدًى " اسم مقصور , والاسم المقصور لا تظهر عليه حركات الإعرابِ الثَّلاثُ . وعلى هذا فـ " هدى " : اسم معطوفٌ على " بيان " مرفوع . وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف المحذوفة لفظاً , لالتقاء الساكنين . فأصله " هدَيٌ " . قلبت الياء ألفاً , لتحركها بعد فتح , فصارت " هُدًى " , فالتقى ساكنان : التنوين والألف , فحذفت الألف لفظاً , وبقيت خطاً . ومثل هذه الآية قوله , : وقفينا على آثارهم بعيسى بن مريم مصدقاً لما بين يديه , وآتيناه الإنجيل فيه هدًى ونورٌ , ومصدقاً لما بين يديه وهدًى وموعظةً للمتقين ( المائدة 46 ) و فقد جاءكم بينةٌ من ربكم وهدًى ورحمةٌ ( الأنعام 157 ) و هذا بصائرُ من ربكم وهدًى ورحمةٌ ( الأعراف 203 ) و يا أيها الناس , قد جاءتكم موعظة من ربكم , وشفاءٌ لما في الصدور , وهدًى ورحمةٌ للمؤمنين ( يونس 57 ) و هذا بصائر ُللناس , وهدًى ورحمةٌ لقوم يوقنون ( الجاثية 20 ) |
#11
|
|||
|
|||
الأستاذ / أنس، كلّ عامٍ أنتَ بخيرٍ.
موضوعٌ متميّزٌ، ، وأحسنَ إليكم. ولي ملحوظةٌ يسيرةٌ على قولِكم: اقتباس:
|
#12
|
|||
|
|||
وأنت والمسلمون بألف خير ورضا عن الله . بارك الله فيك على تنبيهك هذا .
|
#13
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله ( 9 )
قال الله , سبحانه : إَّنما صنعُوا كيَدُ سَاحِرٍ لعلك – أيها القارئ الكريم – تسارع إلى إعراب " إنما " كافة ومكفوفة للحصر , دونما تريث أو تدبر . فالصواب خلاف ذلك , إذ لو كانت كافة ومكفوفة كان ما بعدها جملةً تامةً , من فعل وفاعل ومفعول به , فكان ينبغي أن يكون الفعل " صنع " , والفاعل واو الجماعة , و" كيد " مفعول به . لكن القراءة إنما هي برفع " كيد " لا نصبه . فكان لا بد لنا أن نبحث عن وجه لإعراب " كيد " , فنقول : إن : حرف مشبه بالفعل . و " ما " : اسم موصول , مبني على السكون , في محل نصب , اسم " إن " . وجملة ( صنعوا ) : صلة الموصول الاسمي , لا محل ها من الإعراب . والضمير العائد على الاسم الموصول محذوف . والتقدير : صنعوه . و " كيد " : خبر " إن " مرفوع . وعلامة رفعه الضمة الظاهرة . وعلى هذا تصبح الجملة : إن الذي صنعوه كيد ساحر , فيستقيم لك المبنى والمعنى. ولا بد من الإشارة هنا إلى أن " ما " الكافة ترسم موصولة بـ " إن " , أما الموصولة فإنها تكتب مفصولة منها . والله – – أعلم |
#14
|
|||
|
|||
تنبه , وأنت تعرب كلام الله ( 10 )
قال الله , سبحانه : ولا يحزنك قولهم . إن العزة لله جميعاً , هو السميع العليم ( يونس 65 ) لعل القارئ العجلان يتوهم أن جملة ( إن العزة لله جميعاً ) في محل نصب مفعول به للمصدر " قول " , فيقع في إشكال من حيث لا يدري , إذ يجعل الكافرين معترفين بعزة الله وقدرته , وحينئذ فلا داعي لحزن النبي – – بل عليه أن يفرح . وهذا معنى مطَّرح بلا ريب . والمخرِجُ من هذا الإشكال أن نجعلَ جملة ( إن العزة لله جميعاً ) استئنافيةً . أما مفعول المصدر " قول " فهو محذوف . أي : لا تحزن لما يقولون , من الافتراءات , فإن العزة لله جميعاً . وعلى هذا تدرك سبب كتابه نقطة بعد " قولهم " لا نقطتين , لأن ما بعدها ليس مقولاً للقول , بل جملة مستأنفة . والنقطة إشارة إليها . وعلى هذا تدرك – أيضاً - سر مجيء " م " فوق كلمة " قولهم " في المصاحف , إشارة إلى الوقف التام . والوقف التام هو : الوقف على ما تم معناه , ولا تعلق له بما بعده , لا لفظاً ولا معنى . ومثل هذه الآية قوله , : فلا يحزنك قولهم . إنا نعلم ما يسرون , وما يعلنون ( يس 76 ) |
#15
|
|||
|
|||
بوركتَ أخي الكريم أنس.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أيهما أصح : أبو بكر ( بن ) عبد الله ، أم أبو بكر ( ابن ) عبد الله ؟ | يحيى صالح | حلقة العروض والإملاء | 12 | 25-04-2013 06:44 PM |
كلمات راقية في رثاء العلامة الأصولي الحاذق/ عبد الله بن غديان رحمه الله | أبو زارع المدني | حلقة الأدب والأخبار | 1 | 12-08-2010 07:27 AM |
( إن شاء الله ) أم ( إنشاء الله ) ؟ | سبويه | حلقة العروض والإملاء | 19 | 19-11-2009 01:34 AM |
التسمية بآية الله جرأة كبيرة على الله | العرابلي | حلقة العلوم الشرعية | 0 | 29-07-2009 02:18 PM |
فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله | عبد العزيز | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 4 | 02-09-2008 04:41 AM |