ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية  

العودة   ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية > الحلَقات > حلقة فقه اللغة ومعانيها
الانضمام الوصايا محظورات الملتقى   المذاكرة مشاركات اليوم اجعل الحلَقات كافّة محضورة

منازعة
 
أدوات الحديث طرائق الاستماع إلى الحديث
  #1  
قديم 29-11-2008, 12:34 AM
الاثري البهجاتي الاثري البهجاتي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Nov 2008
السُّكنى في: الكنانة،،الدولة الاسلامية
التخصص : لغة العرب
النوع : ذكر
المشاركات: 33
افتراضي هل كان العرب ينطقون في كلامهم بأحكام التجويد ؟

أرجو الفائدة شيوخنا ؟؟؟؟؟؟
منازعة مع اقتباس
  #2  
قديم 29-11-2008, 09:52 AM
أبو العباس أبو العباس غير شاهد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ الانضمام: May 2008
التخصص : لغة
النوع : ذكر
المشاركات: 365
افتراضي

حدثنا الشيخ حسن العثمان أنّ من الشيوخ الأزهريين من لا يتكلّم إلاّ بالتجويد .. وذكر طرفة عن الطناحي لمّا كان تلميذا نسيتُها ! وآفة العلم النسيان .

وإن كان لهذا الرأي من ينتصر له إلاّ أن المرء لا يظنّ أن العرب بأميّتهم وبعدهم عن التكلّف سيتحدّثون بالتجويد الذي نعرفه اليوم ونعرف تقعّره ومبالغته في تأدية الحرف مما يحتاج إلى التعلّم والتكلّف ..
__________________
.
" ومن تفكّر في المُرتفعين في الهِمم علِمَ أنهم كهو من حيث الأهليّة ، والآدميّة ؛ غير أنّ حُب البَطالةِ ، والراحة جَنَيا عليه فأوثقاه ، فساروا وهو قاعد ، ولو حرّك قَدَم العزم لوصل ! . "
ابن الجوزي
الطب الروحاني (ص/55)
منازعة مع اقتباس
  #3  
قديم 11-12-2008, 11:30 PM
مغني اللبيب مغني اللبيب غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jul 2008
التخصص : عاشق اللسان العربي
النوع : ذكر
المشاركات: 6
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل أبو العباس مشاهدة المشاركة
وإن كان لهذا الرأي من ينتصر له إلاّ أن المرء لا يظنّ أن العرب بأميّتهم وبعدهم عن التكلّف سيتحدّثون بالتجويد الذي نعرفه اليوم ونعرف تقعّره ومبالغته في تأدية الحرف مما يحتاج إلى التعلّم والتكلّف ..
ليس في تجويد الحروف تقعر سيدي بل رونق وجمال
أما عن السؤال فيمكن التفريق بين ما هو من خصائص تلاوة القرآن وما هو ضروري في نطق الحرف العربي فمثلا لا خلاف في وجوب إخراج الحروف من مخارجها الطبيعية وعار على كل متحدث بالعربية الخلط في إخراج الحروف مثل عدم إخراج طرف اللسان مع الثاء والذال والظاء ومن العار أيضا خلط حرف الجيم بالشين إلى غير ذلك إذن واجب على كل ناطق بالعربية إخراج الحروف من مخارجها الطبيعية أما الصفات فمنها ما هو لازم ومنها ما هو عارض أما اللازم فلابد منه حيث لا ينفك عن الحرف بل انفكاكه يجعل الحرف كأنه حرف آخر فبالصفات تُمَيَّز الحروف المشتركة في المخرج وتُحَسَّن الحروف غير المشتركة في المخرج أما الصفات العارضة مثل الغنة والمد فهي تعرض للحرف في بعض الأحيان إذن ليست ضرورية ولا يحتاج المتكلم بالعربية إلى النطق به إلا لتحسين الكلام في بعض المواضع مثل همزة الاستفهام إذا دخلت على القسم مثل آلله؟ فمد الهمزة مما يحسن هنا إلى غير ذلك أما الوقف والابتدا فمن الضروري جدا ومن أجله وضعت علامات الترقيم
وبناء على ما سبق فإن علم التجويد ضروري جدا للمتكلم بالعربية من حيث المخارج والصفات اللازمة والوقف والابتدا لا من حيث الصفات العارضة والتي قد يُحْتاجُ إليه في بعض الأحيان
هذا والله أعلم
منازعة مع اقتباس
  #4  
قديم 12-12-2008, 11:28 PM
الحرف الحرف غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
التخصص : علوم اللغة
النوع : ذكر
المشاركات: 2
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد فمما أعلمه بخصوص هذه المسألة أن أحكام التجويد كلها لم تكن في قبيلة بعينها من قبائل العرب بل كانت موزعة بين القبائل فكان المد مثلا عند هذيل وكان الحجازيون لا
يمدون وهكذا فالجمع بين هذه الأحكام خاص بالقرآن ولا يجوز أن يتعدَّاه إلى غيره بالإضافة إلى التفريق الماتع بين ما هو من خصائص تلاوة القرآن وما هو ضروري في نطق الحرف العربي الذي ذكره أخي (مغني اللبيب) والذي أفادنا جدا في فهم هذه المسألة
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
منازعة مع اقتباس
  #5  
قديم 16-12-2008, 07:38 PM
المعقل العراقي المعقل العراقي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Dec 2008
التخصص : باحث
النوع : ذكر
المشاركات: 178
افتراضي

صدق مغني اللبيب ،وأفاد الحرف ..
ولكن يبقى رأي الضعيف الحقير عند ربه عند قول : أن أصحاب الفحوله باللغة قالوا كل الأقوال المحتملة بآراءهم وفيها ظهرت اجتهاداتهم -هذا ما خص جهابذة الفن- ومن ثم ظهروا جهابذة الأداء بالنقل فأجتهدوا أيضا،وهنا أذكر أني سمعت من أحد الشيوخ أنه كان حتى عصر قريب ،كانت الخطبة وعلى منابر بعض المساجد البغدادية تؤدى كما هو حاصل بالتجويد ما رأيكم ؟؟
وقد سألت عنها بعض أهل العلم فأفادوا بنحوه ...
ثم جاء الزمن فطالب بعض العلماء بترك الأسلوب وكانت حجتهم أنه ليس على سبيل مستقيم من أبواب...

لكم حبي وتقديري
منازعة مع اقتباس
  #6  
قديم 21-02-2009, 01:14 AM
المعقل العراقي المعقل العراقي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Dec 2008
التخصص : باحث
النوع : ذكر
المشاركات: 178
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل المعقل العراقي مشاهدة المشاركة
صدق مغني اللبيب ،وأفاد الحرف ..
ولكن يبقى رأي الضعيف الحقير عند ربه عند قول : أن أصحاب الفحوله باللغة قالوا كل الأقوال المحتملة بآراءهم وفيها ظهرت اجتهاداتهم -هذا ما خص جهابذة الفن- ومن ثم ظهروا جهابذة الأداء بالنقل فأجتهدوا أيضا،وهنا أذكر أني سمعت من أحد الشيوخ أنه كان حتى عصر قريب ،كانت الخطبة وعلى منابر بعض المساجد البغدادية تؤدى كما هو حاصل بالتجويد ما رأيكم ؟؟
وقد سألت عنها بعض أهل العلم فأفادوا بنحوه ...
ثم جاء الزمن فطالب بعض العلماء بترك الأسلوب وكانت حجتهم أنه ليس على سبيل مستقيم من أبواب...

لكم حبي وتقديري
من بين من ذكروا ما أشرت له هنا بخصوص الخطبة وكيف كانت تؤدى في مساجد بغداد في بداية القرن العشرين الماضي،الشيخ جلال الدين الحنفي وهو شخصية جد معروفة وقد عمرت لما فوق الثمانين ولا أعرف حاله الآن ..
منازعة مع اقتباس
  #7  
قديم 28-02-2009, 12:23 AM
أم.ليلى أم.ليلى غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Feb 2009
التخصص : طويلبة علم
النوع : أنثى
المشاركات: 33
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لفت انتباهي هذا السؤال: هل كان العرب ينطقون في كلامهم بأحكام التجويد
وكذلك الأجوبة التي كتبت من طرف الإخوة الأفاضل وأردت أن أدلي بدلوي بما أعرف في هذا الباب
علم التجويد الذي نعرف يخصص في كياته بابا للمخارج والصفات، وفي الحقيقة هذا الباب ليس من باب التجويد ولكن من باب اللغة، والمفروض أن كل من يتكلم اللغة العربية يتعلم مخارج الحروف والصفات كما كانت تنطقها العرب بسليقتها، ولكن علماء التجويد أدرجوه في باب التجويد لأهميته ولأنه إن استغنى عنه عامة الناس وزهدوا فيه فهذا لا يسع قارئ القرآن لأنه يجب أن يقرأه كما قرأه النبي وصحابته رضوان الله عليهم بلغة فصيحة بليغة.
وفعلا كان هناك اختلاف بين القبائل في نطق بعض الحروف مثل الهمزة التي كان هناك من القبائل من يسهلها لبعد مخرجها وصعوبتها، كما أن هناك بعض القبائل كانت تميل بعض الحروف أو ترقق بعض الراءات،وهذا من الأسباب التي أدت إلى اختلاف القراءات بحيث أن عددها المتواتر عشر قراءات، لكن تبقى فصاحة اللغة والنطق الصحيح للحروف يشترك فيه كل القبائل أنذاك.
كما أن علم الوقف والابتداء هو من علوم التفسير لكن لأهميته أدرج كذلك في علم التجويد.
وتبقى هناك أحكام خاصة بالقرآن كما اشار الإخوة من صفات غير لازمة للحرف من غنة وتفخيم وترقيق وتقليل وإمالة وكلها تزيد القراءة رونقا وجمالا...
لكن أنا الذي لم أفهم كيف أن هناك من يجد أن القراءة التي يقرأ بها كتاب الله متواترة إلى النبي إلى رب العزة سهر عليها علماء جهابدة حتى وصلت إلينا غضة طرية كيف أنه يجدها تقعيرا للفم ومبالغة في نطق الحرف؟
إعطاء الحرف صفته وإخراجه من مخرجه يزيده جمالا ورونقا لكن في زمان دخلت علينا فيه العجمة واستساغت الآذان اللهجات المحلية صار المرء ينكر الصحيح ويكتفي بالمعتل وحسبنا الله ونعم الوكيل.
منازعة مع اقتباس
  #8  
قديم 10-06-2009, 05:02 PM
فوسفوري فوسفوري غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Apr 2009
التخصص : لغة عربية واسلامية
النوع : ذكر
المشاركات: 25
افتراضي

قال الإمام البديري في آخر شرحه لمنظومة الْبَيْقونِيَّة: «وأما قراءة الحديث مُجَوَّدَةً كتجويد القرآن فهي مندوبة. وذلك لأن التجويد من محاسن الكلام، ومن لغة العرب، ومن فصاحة المتكلم، وهذه المعاني مجموعة فيه ، فمن تكلم بحديثه فعليه بمراعاة ما نطق به » انتهى.


ولا يخفى أن التجويد من مقتضيات اللغة العربية، لأنه من صفاتها الذاتية، لأن العرب لم تنطق بكلامها إِلاَّ مُجَوَّدَة، فمن نطق بها غير مجودة فكأنه لم ينطق بها، فما هو في الحقيقة من محاسن الكلام، بل من الذاتيات له، فهو إِذَنْ من طبيعة اللغة، ولذلك مَنْ تَرَكَه فقد وقع في اللحن الجليّ، لأن العرب لا تعرف الكلام إلا مجوَّداً .
منازعة مع اقتباس
  #9  
قديم 10-06-2009, 10:03 PM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل فوسفوري مشاهدة المشاركة
قال الإمام البديري في آخر شرحه لمنظومة الْبَيْقونِيَّة: «وأما قراءة الحديث مُجَوَّدَةً كتجويد القرآن فهي مندوبة. وذلك لأن التجويد من محاسن الكلام، ومن لغة العرب، ومن فصاحة المتكلم، وهذه المعاني مجموعة فيه ، فمن تكلم بحديثه فعليه بمراعاة ما نطق به » انتهى.


ولا يخفى أن التجويد من مقتضيات اللغة العربية، لأنه من صفاتها الذاتية، لأن العرب لم تنطق بكلامها إِلاَّ مُجَوَّدَة، فمن نطق بها غير مجودة فكأنه لم ينطق بها، فما هو في الحقيقة من محاسن الكلام، بل من الذاتيات له، فهو إِذَنْ من طبيعة اللغة، ولذلك مَنْ تَرَكَه فقد وقع في اللحن الجليّ، لأن العرب لا تعرف الكلام إلا مجوَّداً .
أحببتُ الإشارةَ إلَى أنَّ مَصْدَرَ هذا الكلامِ هُوَ: كتابُ « قواعد التَّحديثِ » للشَّيخ العلاَّمة / جمالِ الدِّين القاسميِّ - - ( ت 1332 ).

باركَ اللهُ فيكم - جميعًا -.
منازعة مع اقتباس
  #10  
قديم 16-06-2009, 10:41 PM
مفرّح بن قتيبة مفرّح بن قتيبة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2009
التخصص : لغة عربية
النوع : ذكر
المشاركات: 3
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل فوسفوري مشاهدة المشاركة
قال الإمام البديري في آخر شرحه لمنظومة الْبَيْقونِيَّة: «وأما قراءة الحديث مُجَوَّدَةً كتجويد القرآن فهي مندوبة. وذلك لأن التجويد من محاسن الكلام، ومن لغة العرب، ومن فصاحة المتكلم، وهذه المعاني مجموعة فيه ، فمن تكلم بحديثه فعليه بمراعاة ما نطق به » انتهى.
أستغفر الله أولا وأخيرا، وبعد:
فإن أريد التجويد بمعناه اللغوي المطلق، وهو التحسين فهذا ينضبط، خصوصا وأن من التحسين عدم الإخلال بالنطق بالكلمة ككلمة، فنطق سِيف البحر _ أي شاطئه_ بفتح السين يعد إخلالا بالفصاحة، وعدم الإخلال بضبط الكلمة في سياق الجملة، فضبط "ذهب محمدٌ" بنصب محمد إخلال بالإعراب.

أما إن أُريد التجويد بمعناه الاصطلاحي، فهذا مما يبعد، ويحتاج إلى دليل، فالندب أحد الأحكام الشرعية التكليفية الخمسة، وهو يحتاج إلى دليل شرعيّ لإثباته.

بل إنه أقرب للتكلف المنهي عنه " وما أنا من المتكلفين"، وأبعد عن روح الأميّة التي هي روح هذا الدين كما قرر ذلك الشاطبي في موافقاته، اعتمادا على جمع من الأدلة.

وقد جاءت النصوص بترتيل القرآن " ورتّل القرآن ترتيلا"، فلو كان كلامه مرتلا، لما أمر بتخصيص القرآن هنا. والله أعلم.
ولعلّ من أسباب شرع التجويد والترتيل والقراءة على مكث هو تدبّر ما جاء في القرآن من مواعظ وأحكام، وقل مثل ذلك في التغنّي بالقرآن " ليس منّا من لم يتغنّ بالقرآن"، " ما أذن الله لشي ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنّى بالقرآن"، وهذا _ أعني التدبر_ ليس مما يتوجّه في الكلام العادي. والله أعلم.

ما سبق اجتهاد شخصي أستغفر الله من مغبّته.
منازعة مع اقتباس
  #11  
قديم 21-08-2009, 09:51 AM
فوسفوري فوسفوري غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Apr 2009
التخصص : لغة عربية واسلامية
النوع : ذكر
المشاركات: 25
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل مفرّح بن قتيبة مشاهدة المشاركة
بل إنه أقرب للتكلف المنهي عنه " وما أنا من المتكلفين"، وأبعد عن روح الأميّة التي هي روح هذا الدين كما قرر ذلك الشاطبي في موافقاته، اعتمادا على جمع من الأدلة.
أخي الفاضل
بارك الله فيك
أين أجد كلام الشاطبي في موافقاته ؟
مع أطيب تحية.
منازعة مع اقتباس
  #12  
قديم 21-10-2009, 10:13 PM
المدقق اللغوي المدقق اللغوي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Sep 2009
السُّكنى في: مصر
التخصص : اللغة العربية
النوع : ذكر
المشاركات: 34
افتراضي

جزى الله إخواننا، وخاصة أخانا الطبيب الأثري على طرح الموضوع؛ لما عرفته عنه من حب للمعرفة.
وحقيقة يصعب الحكم في مثل هذه المسائل الكبيرة، وينبغي أن نتوقف كثيرا قبل الانحياز إلى أحد الرأيين.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل أبو العباس مشاهدة المشاركة
حدثنا الشيخ حسن العثمان أنّ من الشيوخ الأزهريين من لا يتكلّم إلاّ بالتجويد .. وذكر طرفة عن الطناحي لمّا كان تلميذا نسيتُها ! وآفة العلم النسيان .

وإن كان لهذا الرأي من ينتصر له إلاّ أن المرء لا يظنّ أن العرب بأميّتهم وبعدهم عن التكلّف سيتحدّثون بالتجويد الذي نعرفه اليوم ونعرف تقعّره ومبالغته في تأدية الحرف مما يحتاج إلى التعلّم والتكلّف ..
يا أبا العباس، ليس العلم بالظن؛ فتنبه، وخذها نصيحة في بداءة مشوارك إلى أن ينتهي المشوار.
هلا ذكرتَ لنا رأي الشيخ حسن عثمان في هذه المسألة، ولعلك توثق نقلك عنه
منازعة مع اقتباس
  #13  
قديم 25-10-2009, 03:42 AM
الاثري البهجاتي الاثري البهجاتي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Nov 2008
السُّكنى في: الكنانة،،الدولة الاسلامية
التخصص : لغة العرب
النوع : ذكر
المشاركات: 33
افتراضي

السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
الْحَمْدُ لِلّهِ ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيْرِ مَبْعُوثٍ لِخَيِرِ أُمَّةٍ ، مُحَمَّدٍ صلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، - بِأَبِي هُوَ وَأُمِّي - ، وبعد :
أيها المدقق اللغوي
حياكم الله وبياكم ، وسدد خطانا وخطاكم
أبو مهند ؟؟؟؟؟؟؟

هَذَا، وَجَزَاكُمْ اللهُ خَيْرًا
والله الْمُسْتَعَانْ
ادْعُوا لأَخِيكُمْ
وَالسَّلامْ
منازعة مع اقتباس
  #14  
قديم 17-01-2010, 09:43 PM
عبد الرؤوف أسامة عبد الرؤوف أسامة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jan 2010
التخصص : اللغة والدراسات القرآنية
النوع : ذكر
المشاركات: 5
افتراضي

شكرا للسائل والمسؤول
وفقكم الله استفدنا منكم كثيرا
منازعة مع اقتباس
منازعة


الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1)
 
أدوات الحديث
طرائق الاستماع إلى الحديث

تعليمات المشاركة
لا يمكنك ابتداء أحاديث جديدة
لا يمكنك المنازعة على الأحاديث
لا يمكنك إرفاق ملفات
لا يمكنك إصلاح مشاركاتك

رمز [IMG] متاحة
رمز HTML معطلة

التحوّل إلى

الأحاديث المشابهة
الحديث مرسل الحديث الملتقى مشاركات آخر مشاركة
لامية العرب ســـهـــل حلقة الأدب والأخبار 11 26-09-2011 04:53 PM
ما سبب الاهتمام بالحرف الساكن من قبل علماء التجويد ؟ أحمد أبو فهر حلقة العلوم الشرعية 0 26-07-2009 10:47 PM
الشعر ديوان العرب أبو طعيمة حلقة الأدب والأخبار 6 20-09-2008 02:27 PM
من أقوال العرب محمد سعد حلقة فقه اللغة ومعانيها 0 05-06-2008 03:30 PM


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 09:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ