|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
القول في تفسير قول عبيد بن أيوب العنبري : ( تزمجر غيرى أحرقوها بضرة )
اقتباس:
أليس الصواب أن يكون: تزَمْجُرَ غيرَى... فيكون منصوبًا على المصدر؟ وأحسب البيت قريبًا من قول الحماسيِّ: أكلتُ دمًا إن لم أرُعْكِ بضرَّةٍ .. بعيدة مهوى القُرْطِ طيِّبة النَّشْر.
__________________
متى وقفتَ لي على خطإ فنبِّهني عليه، شكر الله لك.
|
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم.
اقتباس:
إذا أَنبَضَ الرَّامُونَ عنها تَرَنَّـمَت تَرَنُّمَ ثكلى أوجَعَتْها الجنائزُ فهذا مثله، يقول: إن قوسه تَرِنُّ وتُزَمْجِرُ زَمْجَرَةَ امرأةٍ غَيرَى قد أحرق زوجُها قلبَها بضَرَّة جلبها لها فباتت هذه الغَيرَى تحت خبائهم تخاصمها وتزمجر لها مُتَغَضِّبَةً عليها، وفي اللسان: "ذَمَرَ يَذمُرُ إذا غضب، ومنه الحديث: وأمُّ أيمن تَذمُرُ وتَصخَب، ويُروَى: تُذَمِّرُ، بالتشديد". فإذا كان كذلك فإن البيت ليس من البابة التي قصدها الإخوان، لأن أول البيت الثاني الذي أنشده الأستاذ محمد بن إبراهيم ليس فعلا مضارعًا كما ضُبط هكذا: (تُزَمجِرُ)، وإنما هو مصدرٌ، (تَزَمجُرَ)، ولو جعلناه فعلا مضارعا وقلنا: ........... ...........تُزَمجِرُ تُزَمجِرُ غَيرَى أحرقوها بضَرَّة ........... لكان (غَيرَى) حالًا من الفاعلِ ضميرِ القوس، والقوس لا تكون غَيرَى، ولا تُحرَّق القوسُ أيضًا بضرّة تكون لها. وإنما هو: .............. ............تُزَمجِرُ فـ (تَزمجُرَ) منصوب على المصدر، و(غَيرَى) مضاف إليه، وهو نعت لمحذوف، أي امرأةٍ غيرى. تَزَمجُرَ غَيرَى أحرقوها بضرة فباتت لها تحت الخباء تُذَمِّرُ وأما قوله: اقتباس:
وفي الغُرابِ قُترَةٌ للأَجدَلِ فأخبر أن الصائد ذو نَبعَةٍ صفراءَ ذاتِ أزمَلِ، فسمّى القَوسَ نَبعَةً كما في بيت عُبَيدِ بن أيوب الذي أنشده الأستاذ محمد بن إبراهيم، وجعلها صفراءَ كما في بيت عُبَيدٍ أيضا، وجعل لها أَزْمَلًا وهو صوتُها كما جعل لها عبيد بن أيوب إرنانًا وزمجرة، فجمع بيتُ العَجّاج ثلاثةَ الأمورِ كلَّها.ذي نَبعَةٍ صفراءَ ذاتِ أَزمَلِ فينبغي على هذا أن يكون ضبطُ بيتِ عُبَيدٍ هكذا: ألم ترني حالفتُ صفراءَ نَبعَةً ترِنُّ إذا ما زُعْتُها وتُزمْجِرُ والله أعلم. |
#3
|
|||
|
|||
ما أحسنَ هذا يا أبا حيَّانَ، نفعَ الله بك وزادك علما.
لكن ايذَنْ لي في أمرٍ يسيرٍ، فإنِّي إخال هذه الغَيْرى لم تُزَمْجِرُ لضَرَّتِها مخاصِمَةً لها، ولكنَّها زمجَرَتْ وحيدةً حينَ تركَها صاحبُها وانطلقَ إلى ضرَّتِها، فلعلَّ ذلك يكونُ أبلغَ في غيرتِها، ولعلَّه أليَقُ بقوله باتتْ، وقد أذكرني هذا بحديث أمِّ المؤمنينَ عائشةَ لما احتالتْ لها حفصةُ فركبتْ بعيرَها حتَّى تُسايرَ هي رسول الله ، فلما علمتْ عائشةُ غارتْ، فجعل تضعُ قدَمَها في الإذخِر وتقول: يا ربِّ سلِّطْ عليَّ عقربًا أو حيَّة تلدَغُني ! نَّ جُمَع.
__________________
متى وقفتَ لي على خطإ فنبِّهني عليه، شكر الله لك.
|
#4
|
|||
|
|||
ما أحسن ما جئتما به، جزاكما الله خيرا، وزادكما علما وفهما أستاذيَّ الكريمين،
وقد كنت اعتمدت على ضبط محقق الفصوص-وفقه الله-للأبيات، وهذا مما زاد الإشكال عندي، وتلك آفة أحذر منها نفسي وطلبة العلم، وهي الاعتماد على ضبط المحققين والاكتفاء بذلك، بله أن تبني عليه حكما أو شاهدا، على أني أرى أن البيتين يصلحان شاهدا للإكمال، ذلك أني لم أحدّه حدا جامعا، بل كانت مدارسة ربما وقفتنا على أمثلة وشواهد أصدق على الإكمال، ولا أرتاب في أن مجيء المفعول المطلق المبين أو المؤكد في صدر البيت الثاني كما في هذا المثال من الإكمال لأنه تكميل لفعله بالتوكيد أو البيان كما ذكرت في حد الإكمال الذي لم أتمه ... ولي عودة لمزيد من الفهم عن أساتذتنا-حفظهم الله-. |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم.
أما ما يتعلق بضبط (تزمجر) في البيت الثاني، فهو خطأ محض مني تبعت فيه محقق الفصوص-وفقه الله-كما ذكرت قبل، والقياس على ما ذكره أبو حيان أن يكون الفعل (تزمجرُ) الذي في القافية مضارع (تزمجرَ) الرباعي المزيد بالتاء على زنة (تفعلَل)، وأصله (تتزمجرُ)، وحذفت إحدى التاءين، فصار (تزمجَرُ)، ومصدره كما في مطلع البيت الثاني (تزمجُر) بزنة (تفعلُل)، ولكن هل يأتي (تزمجرَ) بمعنى (زمجرَ)؟ أعني هل يكون (تزمجر) بمعنى الصوت والجلبة بجفاء كما هو معنى (زمجر) أو له معنى آخر؟ لم أجد فيما اطلعت عليه (تزمجر) يرد بهذا المعنى، وإنما يقال-كما جاء في التاج-: (وزَمْجَرَ الأسَدُ وتَزَمْجَرَ: رَدَّدَ الزَّئِيرَ في نَحْرِه ولم يُفْصِح)، ولعل هذا المعنى يوافق ما قاله أبو ثابت-وفقه الله-من كون هذه المرأة قد زمجرت أو تزجمرت منفردة، أي: في نفسها غير مفصحة ولا صائحة. ويجوز-على هذا-أن يضبط الفعل (تزمجرُ) بفتح التاء والجيم على أنه مضارع الفعل (تزمجرَ)، ويكون المصدر جاريًا على فعله، وهو القياس، تقول: (تزمجر تزمجرا). ولك أيضًا أن تضبطه (تزمجر) بضم التاء وكسر الجيم على أنه مضارع (زمجر) الرباعيّ، ويكون المصدر على هذا غير جار على فعله، وهو مما تقوله العرب، كما قال القطامي: وخيرُ الأمرِ ما استقبلتَ منهُ وليسَ بأن تتبَّعَه اتِّبَاعا أراد: بأن تتبعه تتبعا، فأناب (الاتباع) مناب (التتبع) لتساوي معنييهما. |
#6
|
|||
|
|||
وأما ما أشار إليه أستاذنا صالح-زاده الله فهما وعلما-في ضبط لفظة (نبعة)، فقد كنت ارتبت فيها عند قراءتي لها في الفصوص مجرورة، ثم وجدت أبا حنيفة الدينوري يقول-كما في التاج-: (وكُلُّ القِسِيِّ إذا ضُمَّتْ إلى قَوْسِ النَّبْعِ كَرَمتْهَا قَوْسُ النَّبْعِ لأنَّهَا أجْمَعُ القِسِيّ للأرْزِ واللِّينِ يَعْنِي بالأرْزِ الشِّدَّةَ)، فنسب القوس إلى الشجر، وأضافه إليها، ولا ريب أن ما ذكره شيخنا أبو حيان وجه قوي، ولعله الأسدُّ، ولكن الإضافة ممكنة أيضًا. والله أعلم.
|
#7
|
|||
|
|||
أحسن الله إليكما فقد أحسنتما وأجدتما.
وما اقترحه أستاذنا أبو ثابت حسن بَسَن، وملحظه في (باتت) جيد، ولم أستجده أول الأمر لأني كنتُ أظن أن (بات) لا يختص بالفعل وقت البيات وإن كان في الأصل موضوعًا له، كما أن أخواتها أصبح وأمسى وظل لا تختص بأوقاتها وإن كانت في الأصل موضوعة لها، بل تأتي بمعنى صار، فتقول: أصبح زيد مريضا، وأنت لا تعني أن مرضه في الصباح دون غيره، بل هو بمعنى صار، لكني استفدتُ من مباحثتكم وبحثتُ فوجدتُ العلماء كأنهم يفرقون بين (بات) وأخواتها في هذا، وأنكر ابن مالك في شرح التسهيل على الزمخشري زعمه أن بات تجيء بمعنى صار، فعلى هذا يزداد قول أبي ثابت قوة. وأقول من عندي اجتهادا: قد خطر ببالي قوله: فباتت ليلةً وأديمَ يوم على الممهى يُجَزُّ لها الثَّغامُ فقد يحتج بهذا من يرى قول الزمخشري، لأن معناه: باتت ليلةً وباتت أديمَ يوم، لأن العطف على نية تكرير العامل، وقد يجيب عن هذا من يوافق ابن مالك بأن معناه: باتت ليلة وظلت أديم يوم، ويكون من باب: (علفتُها تبنا وماء باردا)، أي: علفتها تبنا وسقيتها ماء باردا، ونحوه: متقلدا سيفا ورمحا، ومثله: وزجّجن الحواجب والعيونا، وأشباهها مما ينشدونه، ومما وجدتُّه مما أظنه من هذا الباب قول الحماسي: عشية قام النائحاتُ وشُقّقت جيوبٌ بأيدي مأتم وخدودُ أرى أن معناه: شُقّقت جيوبٌ ولُطّمت خدودٌ، لأن فعل النساء في المآتم هو شق الجيوب ولطم الخدود. والله أعلم، وبارك الله في أستاذيّ الكريمين. |
#8
|
|||
|
|||
ما شاء الله! بارك الله لكم، وزادكم علمًا وفهمًا. . أرجو أن يُؤذَن لي بهذه المنازعة: . قال أستاذُنا صالح العَمْري -نفع الله به-: اقتباس:
هل يمكن الإفادةُ بصوتِ القوسِ إذا أرنَّتْ ليتّضِحَ التّشبيه؟ . أرجو إفادتي، وجزاكم اللهُ خيرًا، ونفع بكم. |
#9
|
|||
|
|||
أحسنتم، وفقكم الله.
أما صوتُ القوس فإني لا أجده الآن في ملف صوتي مثلًا، ولهذا قلتُ مرة: لو كان لي أسبابٌ من المعرفة بالتقنيات الحديثة في التصوير والتصميم والرسم والمونتاج ونحوها لرجوتُ أن أصنع شيئا ينتفع به الناس. ولكن صوت القوس يرجع إلى سببين: الأول الوتر، فإن الوتر إذا كان مشدودًا فجُبِذ ثم أُرسِل طَنّ وصوّت، وهذا شيء معروف في الأشياء التي تشبه الوتر كالمطاطات ونحوها إذا كانت مشدودة وجَبَذتَ وسطَها ثم أرسلتَه رَنّت، فهذا أولهما. والثاني: السهم نفسه، فإن السهم إذا انطلق صوّت لما يلقاه من مضادة الهواء له فيُحدث شقُّه للهواء صوتًا، وهذا معروف عند الناس أيضًا في غير السهم، ولو أنك أخذتَ بيدك عصا خيزران أو نحوها وضربتَ بها الهواء ضربًا سريعًا مَرُّه لسمعتَ لها صوتًا من غير أن يكون هناك وَتَرٌ يَطِنّ، وإنما هو صوت شقّ العود نفسِه للهواء. ومن هذا الثاني ما يذكرونه من صوت الرماح ويشبّهونه بأصوات الطيور، ليس هو إلا هذا الذي ذكرناه في صوت السهم، فالرمح يُـحدث صوتًا إذا زَرَق في الهواء من غير أن يكون محفوزًا بوتر، فصوت الرمح والسهم شيء وصوت الوتر شيء آخر، فمما جاء فيه ذكر أصوات الرماح قول رجل من بني حنيفة وهي في الوحشيات: ولّوا وأرماحُنا حقائبُهُم نُكرهها فيهم وتنأطرُ فصياح الرماح هنا هو ما شرحناه قبل قليل في صوت السهم، وقد شبهه بأصوات الديوك إذا هاجها السَّحَر، ومنه قول الحماسي:زُرقٌ يُصيِّحن في الـمُتُونِ كما هاجَ دَجاجَ المدينةِ السَّحَرُ تصيح الردينيّاتُ فينا وفيهم صياحَ بناتِ الماء أصبحنَ جوَّعا وبناتُ الماء هي كل طير يألف الماء، فشبّه أصوات الرماح بأصوات طير الماء.فأحسب أن صوت القوس الذي يعنونه في أشعارهم يشمل صوت الوَتَر إذا أُرسِل وصوتَ السهم إذا انطلق، لأن الصوتين ينبعثان في آن معًا، فيصبحان كالصوت الواحد لا يمتاز أحدهما من الآخر، فإلا يكن كذلك فإنّ صوتَ القوس الذي يعنونه هو صوتُ الوَتَر، لأن الوَتَرَ جزءٌ من القوس، فصوتُه هو صوتُها، وليس السهمُ جزءًا منها. والله أعلم. |
#10
|
|||
|
|||
أشكرُ لأستاذِنا صالح العَمْريّ جوابَه الحسَن، وتوضيحَه النّافع، بارك الله فيه، وزاده علمًا، ويسّر له ما فيه نفعُ النّاس. وقد وقفتُ على مقطعين يُسْمَع فيهما صوتٌ لسهمٍ انطلق، ولا أدري هل صاحبَه صوتُ الوترِ أو لا، فحولّتُهما إلى صيغةٍ صوتيّةٍ، وهما في المرفقاتِ. فإن كان هذا يُشبِه صوتَ العَويلِ فهو علَى الوجهِ الأوّلِ الّذي ذكره الأستاذ صالحٌ -نفع الله به-، وهو: (أن صوت القوس الذي يعنونه في أشعارهم يشمل صوت الوَتَر إذا أُرسِل وصوتَ السهم إذا انطلق، لأن الصوتين ينبعثان في آن معًا). ثمّ وجدتُّ اليوم في كلام بعض العُلماء ما يُفيدُ الوجهَ الآخرَ الذي ذكره الأستاذُ صالحٌ في قولِه: (فإلا يكن كذلك فإنّ صوتَ القوس الذي يعنونه هو صوتُ الوَتَر، لأن الوَتَرَ جزءٌ من القوس، فصوتُه هو صوتُها، وليس السهمُ جزءًا منها)، ففي «غريب الحديث» لإبراهيمَ الحربيِّ (ص552): (وقال الشَّمَّاخُ: إذا أَنبَضَ الرَّامونَ عنها تَرَنَّمَتْ تَرَنُّمَ ثَكْلَى أَوْجَعَتْها الجَنائِزُ وصفَ قوسًا، فقال: (إذا أَنبَضَ الرَّامونَ)، والإنباضُ أن يمدّ في الوتر ثُمّ يرسله من غيرِ سهمٍ، فشبّه صوتَها إذا فُعل بها هذا بصوت امرأةٍ ثكلَى أوجعتها جنائزُ تتابعت عليها من موتِ أولادِها) انتهى. وفي «اللسان» (نبض): (وأَنبَضَ القوْسَ مثل أَنْضَبَها: جذَبَ وتَرَها لتُصَوِّتَ. وأَنْبَضَ بالوتَر إِذا جذَبَه ثم أَرسله ليَرِنّ. وأَنْبَضَ الوترَ أَيضًا: جذبَه بغير سَهْم ثم أَرسلَه؛ عن يعقوبَ. قال اللّحيانيّ: الإِنْباضُ أَن تَمُدّ الوترَ ثم تُرْسله فتسمعَ له صوتًا) انتهى. والله أعلم. |
#11
|
|||
|
|||
مرَّ بي بيتٌ أظنُّ أنَّه يحسُنُ أن يُذكَر ههنا، وهو قولُ أبي ذُؤَيْبٍ الـهُذَلِيِّ:
لَـهُنَّ نَشِيجٌ بالنَّشِيلِ كأنَّها ضَرَائِرُ حِرْمِيٍّ تفاحَشَ غَارُها قال أبو سعيدٍ السُّكَّرِيُّ في «شرح أشعار الهذليِّين» (1/ 79): («لَـهُنَّ»: للقُدورِ. «نَشِيجٌ»: شهيقٌ، وإنَّما أرادَ: غَلَيانٌ كالشَّهيقِ، أي: تنشِجُ باللَّحمِ الَّذي طُبِخَ فيها... فشبَّه صوتَ غَلَيانِها بأصواتِ ضَرائرَ، يقول: تغلينَ كما تغلي الضَّرائرُ باصطخابٍ). |
#12
|
|||
|
|||
وقال ذو الرُّمَّةِ:
إذا حَثَّهُنَّ الرَّكْبُ في مُدْلَهِمَّةٍ أَحادِيثُهَا مِثْلُ اصْطِخَابِ الضَّرَائِرِ جاء في شرح أبي نصر على ديوان ذي الرُّمَّة (ص1696): (أي: تسمَعُ دَوِيًّا كأنَّه اصْطِخَابُ الضَّرَائِرِ) انتهى. |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
زخرف القول من كاذب القوم ( قصيدة ) | محمد البلالي | حلقة الأدب والأخبار | 0 | 14-05-2017 07:37 PM |
عثار (القول التمام) [نقدٌ لكتاب: القول التمام بإثبات التفويض مذهباً للسلف الكرام] | أبو العباس | أخبار الكتب وطبعاتها | 1 | 22-10-2010 11:55 PM |