|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
![]() قال
![]() ماالمقصود بـ ( القُرْءِ ) ؟ بارك الله فيكم...
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]() هذه الكلمة من الأضداد ، فهي بمعنى ( الحيض ) و ( الطهر ) ، فتأتي في المعنيين ، لأن أصل معناها ( الوقت ) .
قال في ( تاج العروس : 1/366 ) : اقتباس:
وهذا الاختلاف في معناها له أثر في مسألة العدة ، والكلام فيها مبسوط في كتب التفسير ، فراجعها .
__________________
... .....
|
#3
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله وبعدُ :
فبارك الله فيك أخانا / أبا إبراهيم ، على ماقدمتَ ، وزادكم الله نبلاً وكرماً. إذن نخلُص من ذلك أن القُرْءَ يجوز تذكيره وتأنيثه ، من باب جواز تطابق الأسماء على المسميات أم لايجوز ؟ بارك الله فيكم
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم يجوز تذكير القُرْءَ حملا على اللفظ سواء أكان معناه مذكرا (الطهر)، أو كان معناه مؤنثا (الحيضة)، أي إنه في حال التذكير حملا على اللفظ فإن التذكير وحده لا يكفي لتحديد المعنى المراد هل هو مذكر أم مؤنث. وفي هذه الحالة تلزم القرينة من أجل تحديد المعنى المراد. وإذا أريد بالقرء الطهر فإنه يجوز تذكيره حملا على معناه المذكر، وإذا أريد بالقرء الحيضة فإنه يجوز تأنيثه حملا على معناه المؤنث. اقتباس:
__________________
خبير اللغتين التركية و العثمانية منذر أبو هواش
Munzer Abu Hawash Turkish - Ottoman Translation Munzer Abu Havvaş Türkçe - Osmanlıca Tercüme munzer_hawash@yahoo.com |
#5
|
|||
|
|||
![]() حاول أبو إسحاق الاستفادة من (اشتقاق الأسماء) للخلوص على الْمُراد من معنى القرء، فلما كان أصل الكلمة هو: (الجمع) رأى أبو إسحاق أن اكتمال اجتماع الدم في الرحم يكون عند الطهر، فرجّح معنى الطهر على معنى الحيض.
فقال: (الذي عندي في حقيقة هذا أن القرء في اللغة: (الجمع)، وأن قولهم: قريتُ الماء في الحوض) ... فهو: جمعْتُ، وقرأتُ القرآن: لفظتُ به مجموعًا، وإنما القرء: اجتماع الدم في الرحم، وذلك إنما يكون في الطهر). قلتُ: أصل الكلمة هو الجمع والإخراج. وهذا يمكن أن يشهد لأبي إسحاق مذهبهُ إذ الإخراج يكون عند اكتمال الجمع وليس مبتدأه، وهو معنى قوله: (قرأتُ القرآن: لفظتُ به مجموعًا) أي: ألقيتُهُ. وقولهم: (هجان اللون لم تقرأ جنينًا) معناهُ: لم يجمع رحمها جنين، أي لم تحمل. ومعناهُ أيضًا: لم تلقهِ، ولم تطرحهُ، ولم تسقطهُ؛ أي لم تخرجهُ. ولكن مجرد الجمع صحيح في مسمى القرء. وعبارات العلماء تصرح بكون الأصل فيه مطلق الجمع. ثمّ أن الحيض فيه إخراج للدم عند مبتدأه، وليس شرطًا في الإخراج اكتمالهُ ونهايتهُ. فوقع الإخراج في الحيض كما وقع في الطهر. فلا فرق في ذلك في مبتدأ الوقت أو في آخرِهِ. لذا يُقال للمرأة (قرأَت)، إذا رات الدم. (وهذا يكون عند بداية الحيض)، وأقرأت الشاة والناقة إذا استقر الماء في رحمها (وهذا عند اللقاح وبداية الحمل، قبل إخراج الجنين). ومِنهُ جُعِل أصل القرء: (الوقت) بالتساوي.. فأولهُ قرء، وآخرهُ قرء .. أما أول الوقت، كما ذكر أبو عبيد: (وأصلهُ من دنو وقت الشيء)، وقولهم: (قروء الثريا أن يكون لها قطر) أي: وقت نوئها. وأما آخر الوقت؛ فقول أبي عبيد أيضًا: (أظنّه من أقرأت النجوم: إذا غابت). ومنهُ اطلاق الاسم على الغائب، والبعيد، وقوافي الشعر التي يُختم بها. ولَمّا تساوى الطرفان تساوى اطلاق الْمُسمى عليهما.. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
سؤال في قوله تعالى : ( واجتنبوا الطاغوت ) | ابو همام | حلقة البلاغة والنقد | 2 | 07-11-2011 01:50 PM |
سؤال عن قوله تعالى : ( صافات ويقبضن ) | علي الاصغر | حلقة البلاغة والنقد | 5 | 15-06-2011 11:46 PM |
ما العائد المحذوف في قوله تعالى : ( منهم من كلم الله ) ؟ | الكناني | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 2 | 16-11-2010 11:24 PM |
استفسار عن قوله تعالى : سيصلى ( نارا ) ذات ( لهب ) | جبريل | حلقة البلاغة والنقد | 3 | 18-12-2009 04:45 AM |
ما نوع الفاء في قوله تعالى : (( فاستقم كما أمرت )) ؟ | عبد العزيز | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 5 | 20-09-2008 01:25 AM |